المطلب الشعبيّ بتحرير معتقلي الرأي متواصل
يواصل الشعب البحرانيّ، وأهالي المعتقلين السياسيّين بشكل خاصّ، حراكهم المطالب بتحريرهم من السجون الخليفيّة التي يعيشون فيها ظروفًا خطرة، ولا سيّما بعد انتشار فيروس كورونا فيها.
يواصل الشعب البحرانيّ، وأهالي المعتقلين السياسيّين بشكل خاصّ، حراكهم المطالب بتحريرهم من السجون الخليفيّة التي يعيشون فيها ظروفًا خطرة، ولا سيّما بعد انتشار فيروس كورونا فيها.
يواصل الشعب التعبير عن تضامنه مع المعتقلين السياسيّين، وتزداد مطالبته بحريّتهم في ظلّ انتشار فيروس كورونا بينهم، وإهمال علاجهم.
أعربت الخبيرة في الأمم المتّحدة، والمعنيّة بالمدافعين عن حقوق الإنسان “ماري لولر” عن قلقها البالغ إزاء الاحتجاز المطوّل للمدافعين عن حقوق الإنسان في المعتقلات الخليفيّة في البحرين، بسبب نشاطهم الحقوقيّ والشرعيّ في ترويج حقوق الإنسان وحمايتها.
انطلقت حملة التضامن مع الرموز القادة والمعتقلين السياسيّين المغيّبين في سجون البحرين، وذلك تحت عنوان «الحريّة حقّهم».
قال مدير المكتب السياسيّ لائتلاف شباب ثورة 14 فبراير في بيروت الدكتور إبراهيم العرادي إنّ سجناء الرأي في البحرين هم «شهداء أحياء».
قال نجل الرمز المعتقل «سماحة الشيخ عبد الجليل المقداد» إنّ إدارة سجن جوّ المركزيّ نقلت والده إلى المستشفى العسكريّ.
يواصل شعب البحرين، وخصوصًا عوائل السجناء السياسيّين، على مطلب حريّتهم من دون قيد أو شرط، ولا سيّما في ظلّ انتشار فيروس كورونا في السجون.
يدأب النظام الخليفيّ الديكتاتوريّ على إخفاء ما يضمره للشعب من عداء ونيّة، بالانتقام منه على مواجهته إيّاه، ورغبته في تقرير مصيره بعيدًا عن جوره وظلمه.
دعت نائبة مدير قسم الشرق الأوسط في منظّمة العفو الدوليّة “لين معلوف” النظام الخليفيّ إلى اتخاذ المزيد من الخطوات العاجلة، لضمان حصول جميع المعتقلين على رعاية طبيّة فوريّة، وحمايتهم من الإصابة بفيروس كورونا.
وجَّه مدير المكتب السياسي لائتلاف 14 فبراير في بيروت «الدكتور إبراهيم العرادي» نداءً إلى المواطنين للالتزام بالتعليمات الصحيّة والإجراءات المتبعة في البلدان الأخرى للحدّ من انتشار جائحة كورونا.