نحتفي في الواحد والعشرين من مارس بصفوة الصفوة من نساء بحريننا الغالية، ونتشرف في تكريمهن على ما بذلوه – وما يبذلونه – في سبيل الدين، والوطن، والثورة، فكل باقات ورودنا لا تكفي، وكل هدايانا المتواضعة أمام عظيم ما قدمتن يا أمهات الشهداء لا يعادل شيء أمام دمعتكن، ونؤكد في ائتلاف شباب الثورة، بأنّنا أبناءكن، ونعتز بكن، ونفتخر بأنْ ننتمي لوطنٍ أنتنّ حرائره وصفوته.
منْ كلمة الائتلاف في حفل تكريم أمهات الشهداء بمناسبة ( عيد الأم ) – صالة الغدير