×

السيد نصر الله: حرب تموز 2006 جعلت الجبهة الداخليّة للكيان جزءًا من الحرب وسيسقط قريبًا

أكد الأمين العام لـحزب الله “سماحة السيد حسن نصر الله” أنّ من يتابع الوضع في الكيان الصهيوني يمكنه أن يرى أنه منذ حرب تموز (يوليو) 2006 حتى اليوم، بدأ هذا الکيان في الانحدار، والمقاومة جعلت الجبهة الداخلية له جزءًا من الحرب، بينما قبل حرب 2006 كانت هذه الجبهة بعيدةً تمامًا عن الحرب، واليوم أخذ محور المقاومة المبادرة بشكل كبير، والكيان يختبئ خلف الجدران، وتطوّر الصراع إلى حرب مع محور المقاومة لن تترك شيئًا باسم “إسرائيل”.

السيد نصر الله: حرب تموز 2006 جعلت الجبهة الداخليّة للكيان جزءًا من الحرب وسيسقط قريبًا

أكد الأمين العام لـحزب الله “سماحة السيد حسن نصر الله” أنّ من يتابع الوضع في الكيان الصهيوني يمكنه أن يرى أنه منذ حرب تموز (يوليو) 2006 حتى اليوم، بدأ هذا الکيان في الانحدار، والمقاومة جعلت الجبهة الداخلية له جزءًا من الحرب، بينما قبل حرب 2006 كانت هذه الجبهة بعيدةً تمامًا عن الحرب، واليوم أخذ محور المقاومة المبادرة بشكل كبير، والكيان يختبئ خلف الجدران، وتطوّر الصراع إلى حرب مع محور المقاومة لن تترك شيئًا باسم “إسرائيل”.

وأضاف أنّ جيش الاحتلال ليس له إنجازات حقيقيّة، وليس جيشًا أسطوريًّا وقويًّا، والآن في ظلّ الانقسام السياسي في الكيان، فإنّ الوضع الحالي لهذا الجيش في أسوأ حالاته مقارنةً بكل الفترات، وهذا ما يقوله المسؤولون وضباط الاحتياط في الجيش.

فيما عکست صحيفة “معاريف” العبرية ذلك الجزء من خطاب السيد حسن نصر الله المتعلق بالتهديد الذي وجّه لوزير الحرب في الکيان الصهيوني “يوآف غالانت”، وأعلنت أنّ نصر الله قال للصهاينة إنه إذا بدأتم الحرب ضد لبنان سنعيدكم إلى العصر الحجري، ولن تبقی هناك مقرّات عسكريّة وقواعد جوية ومضخات مياه ومحطات كهرباء ومصافي النفط والبنزين والأمونيا، وكذلك مفاعل ديمونة.

مصدر : مركز الاخبار


المواضیع ذات الصلة


  • الأهليّة لمقاومة التطبيع تستنكر نيّة السعوديّة بالتطبيع مع الصهاينة 
  • ابن سلمان ينوي التطبيع مع الصهاينة «لمصلحة فلسطين» 
  • النظام الخليفيّ يحكم بدكتاتوريّة مخفيّة خلف ديمقراطيّة زائفة
  • هجمات سيبرانيّة جديدة تستهدف شبكات النقل في الكيان الصهيونيّ
  • نائب الأمين العام لحزب الله: المقاومة ستبقى قوية بـ«ثلاثية الجيش ‏والشعب والمقاومة» 
  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.