امتلأت الشوارع وساحات عدّة مناطق بحرانيّة بالثوار الغاضبين المناهضين للسياسات العنصريّة للنظام الخليفي الفاشي.
حيث شهدت شوارع بلدتي المعامير وأبو قوة حراكًا واسعًا تضامنًا مع المعتقلين السياسيّين المضربين عن الطعام ردًّا على الاجراءات التعسفية في السجون والمعتقلات، متصدّين لعصابات المرتزقة الأجنبيّة بنيران الغضب.