أملت القياديّة في حزب الرفاه الموريتاني «الأستاذة عائشة عبد الله» أن تعيش هذه الأجيال الانتصار الموعود على الطغاة والظلمة الصهاينة.
ودعت في كلمتها التي ألقتها في مهرجان القدس الخطابي السابع يوم الجمعة 31 مايو/ أيار 2019 جميع القادة الإسلاميّين وصنّاع القرار ومناصري العدالة في العالم إلى أن يرصّوا الصفوف أمام هذه الموجة المتجددة لمحاربة الإسلام، والمتمثّلة بالمحاولات الحثيثة لتصفية قضيّة القدس.
وقالت عبد الله إنّه مهما كانت الظروف صعبة ومهما كان منال النصر صعب فإنّ القدس ستبقى عاصمة دولة فلسطين، ولن تهوّد.