تواصل جماهير الثورة في مختلف مناطق البحرين التعبير عن رفضها واستنكارها خطوات التطبيع الخليفيّة مع الكيان الصهيونيّ، وتأهّبها للمشاركة في تظاهرات «لا للتطبيع مع الصهاينة».
وفي هذا السياق خطّ اسم الديكتاتور حمد والعلم الصهيونيّ يوم أمس الإثنين 18 فبراير/ شباط 2019 على أرضيّة شوارع بلدات كرزكان، وأبو صيبع والشاخورة لتسحقهما الأقدام وعجلات السيارات.
عصابات المرتزقة الخليفيّة من جانبها سارعت إلى اقتحام البلدات لطمس هذه الشعارات والعبارات في محاولة لإخفاء العار الذي يقضّ مضجع الديكتاتور حمد بعد تحقير الشعب له بهذه الفعاليّة.