تقديرًا لمقاومة المعتقلين السياسيّين المفرج عنهم خلال الأيّام الماضية، استقبلتهم جماهير الثورة بحفاوة شعبيّة كبيرة.
فبعد تعرّضهم للتعذيب الوحشي في السجون الخليفيّة، ومقاومتهم الباسلة، عانق الحرية أخيرًا عدد من شبّان البحرين من معتقلي الرأي بكلّ فخر واعتزاز، وهم: «مهدي يوسف وحسن المعلم» من بلدة الجفير، و«علي عبد الكريم حاتم» من بلدة كرزكان، و«محمد مهدي وعبد الأمير الخباز» من بلدة كرّانة.