بعد ثلاث سنوات من الصبر والصمود قضاها في سجون الكيان الخليفيّ، الشاب البطل محمد عباس عبد النبي يُعانق الحرية.
وقد عجز الكيان الخليفي المجرم رغم كل التعذيب الجسدي والنفسي الذي يمارسهُ ضدّ معتقلي الرأي، إلا أنه لم يفلح في ثني إرادتهم الثوريّة.
وتحطّمت أخيرًا القيود الخليفيّة الجائرة عن الشاب البطل محمد عباس واضطرّ الكيان الخليفي الإفراج عنه.