حلقات القیود الخليفيّة، الواحدة بعد الأخرى، تتحطّم على صخرة مقاومة شبابنا الأبطال لتعجّل نهاية الكيان الخليفيّ.
فخلال الأيام القليلة الماضية تمكّن الشابان البطلان "سلمان مفتاح" من أهالي بلدة توبلي بعد ثلاث سنوات، و"حسن محمد" من أهالي بلدة راس رمان بعد خمس سنوات من المقاومة والصمود في السجون الخليفيّة من أن يحطّما القيود الخليفيّة عنهما، ويعانقا الحريّة بكلّ فخر واعتزاز.
وقد حظي هذان الشابان بحفاوة الاستقبال من جماهير الثورة الوفيّة.