فيما تعلّق صور آية الله الشيخ عيسى قاسم تبجيلًا وانتصارًا له، تسحق صور الديكتاتور حمد واسمه بالأقدام إذلالًا له.
فعقب قيام الكيان الخليفيّ بجريمة إسقاط الجنسيّة عن سماحة آية الله المجاهد الشيخ عيسى قاسم، تعمّمت ظاهرة تعليق صور هذا العالم الجليل على الجدران، ورفعها بأيدي الجماهير في الكثير من مدن البحرين وبلداتها، وكان آخرها بلدات المعامير، كرّانة، إسكان عالي، وأبوقوة.
و قد انتشرت في المقابل بشكل واسع، ظاهرة التنكيل باسم ديكتاتور البحرين حمد وصوره عبر سحقها بالأقدام وعجلات السيّارات في مختلف مناطق البحرين.