استقبالًا لـ «فبراير الإرادة»، دوّت نداءات التكبير وصرخة الإرادة في أرجاء البحرين.
فقد عمّت مظاهر الاحتفاء بالدقيقة الأولى من شهر الثورة معظم مدن البحرين وبلداتها، حيث عبّر الأهالي عن تأهّبهم لخوض غمار «عصيان النمر».
وتبلور هذا الاحتفاء من خلال صرخات الإرادة التي زلزلت قصر الديكتاتور حمد، وقذفت في قلوب مرتزقته وأعوانه الرعب والهلع.