تزامنًا مع عدّهم التنازليّ للدقيقة الأولى من شهر الثورة «فبراير الإرادة»، أطلق أهالي بلدة أبوصيبع صيحات التكبير.
وبهذا الحماس الشعبيّ المتصاعد، وبعزم لا يلين، أكّدت جماهير الثورة مواصلتها الحراك الثوريّ، وتأهّبها للمشاركة الفاعلة في خطوات «عصيان النمر».