يحاول الاحتلال السعودي الداعشيّ التستّر على فشله المتكرّر في إزالة الرايات الحسينيّة، من خلال مواصلة هذه التعدّيات في عدد من مناطق البحرين.
فبعد هزائمه النكراء، وفشله الذريع في إزالة الرايات واليافطات الحسينيّة والعاشورائيّة، تعاود العصابات الداعشيّة اعتداءاتها السافرة هذه بأساليب قمعيّة همجيّة.
وقد تصدّى أهالي أرض الفخر والفخّار عالي، في كلّ مرة لمرتزقة آل سعود، وأفشلوا عدوانهم السافر على الشعائر الحسينيّة، وما زالت رايات الحسين (ع) تخفق عاليًا متحدّية قمع الكيان الخليفيّ الداعشي وإرهابه.