عقب سيطرة ثوّار البحرين على جسر المحرّق الحيويّ يوم أمس 28 أبريل/ نيسان 2015، والشلل المروريّ الناتج عنه كان السفير المغربيّ أحد العالقين في هذا الزحام المروريّ.
وبعد فشل الكيان الخليفيّ من استنفار مرتزقته الأجانب لمعالجة الموقف والتستّر على هزيمته النكراء هذه، وبعد فترة جاوزت الساعة، اضطرّ العدوّ الخليفيّ المتداعي إلى نشر قوّاته الخاصة (الكماندوز) في شوارع جزيرة المحرّق.