انطلاقاً من الواجب «الوطني» يواصل أهالي المدن والبلدات «البحرينيّة» إعلان برائتهم التامّة من الديكتاتور حمد.
وأكد «أهالي» هذه البلدات والمدن في بياناتهم المتتالية عن رفضهم الحاسم لبقاء النظام الخليفي، وتمسّكهم بحقهم المشروع في «تقرير مصيرهم» واختيار نظامهم «السياسي الجديد.
و جاءت هده البيانات لتعكس الإرادة الحرّة للشعب البحريني «الثّائر» في المقاطعة الشاملة للكيان الخليفيّ، والإصرار على مواصلة «الثورة» حتى تحقيق أهدافها المشروعة والتي نصّ عليها «ميثاق اللؤلؤ».