يبقى المضمون في الخطاب الإسلامي الثوري واحدا لا يتغير ، لا تضيع فيه الثوابت الفكرية والفقهية والقيمية … لأنه خطاب مبدئي مبني على رؤية واضحة ، وصلابة في المواقف ، وظيفته تحطيم حواجز الخوف للسير قدما في خطى الثورة ومواجهة التحديات والصعوبات
يبقى المضمون في الخطاب الإسلامي الثوري واحدا لا يتغير ، لا تضيع فيه الثوابت الفكرية والفقهية والقيمية … لأنه خطاب مبدئي مبني على رؤية واضحة ، وصلابة في المواقف ، وظيفته تحطيم حواجز الخوف للسير قدما في خطى الثورة ومواجهة التحديات والصعوبات