أتهدّدني، يا بن زياد؟! أما علمت أن القتل لنا عادة، وكرامتنا من الله الشهادة؟!
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ