مع تحطّم آخر حلقة من القيود الخليفيّة الجائرة، عانق الشاب البطل عمار علي كاظم الحريّة.
فقد استقبلت جماهير الثورة يوم أمس الثلاثاء 26 ديسمبر/ كانون الأول 2017م بكلّ اعتزاز هذا الشاب البطل الذي كان ممن خيّب آمال مرتزقة الخليفيّين في ثنيه عن عزمه الثوريّ.
ويمارس الكيان الخليفيّ الإرهابيّ شتّى أنواع التعذيب الجسديّ والنفسيّ بحقّ المعتقلين السياسيّين في السجون الخليفيّة لثنيهم عن عزمهم على مواصلة الحراك الثوريّ.