قطع الشارع العام في سترة وإشعال النيران في النويدرات
أقدم ثوّار عاصمة الثورة سترة على قطع الشارع العام بنيران الغضب استمرارًا في الحراك الثوريّ وتمسّكًا بحقّ تقرير المصير.
أقدم ثوّار عاصمة الثورة سترة على قطع الشارع العام بنيران الغضب استمرارًا في الحراك الثوريّ وتمسّكًا بحقّ تقرير المصير.
ما زال شعب البحرين يعبّر عن استنكاره لرفض النظام الخليفيّ الإفراج عن معتقلي الرأي، ولا سيّما بعد إصابة العديد منهم بفيروس كورونا.
تحت عنوان «أنقذوا سجناء البحرين»، قطع الثوّار يوم الإثنين 29 مارس/ آذار 2021 شارع البديّع العام بنيران الغضب بمحاذاة بلدة أبو صيبع تضامنًا مع المعتقلين السياسيّين.
استمرارًا بالحراك، وتضامنًا مع الأسرى المغيّبين في السجون الخليفيّة، يتواصل الحراك في عدد من المناطق.
عمّ يوم الأربعاء 17 مارس/ آذار 2021 حراك ثوريّ عددًا من مناطق البحرين، وذلك تضامنًا مع الرموز المعتقلين في السجون الخليفيّة.
تمسّكًا بالحراك الثوريّ واستمرارًا بالثورة حتى تحقيق أهدافها، نفّذ ثوّار مدينة جدحفص يوم السبت 20 فبراير/ شباط 2021 نزولًا ثوريًّا حيث رفعوا أعمدة الغضب وقطعوا الشارع العام، مؤكّدين تمسكّهم بحق تقرير المصير.
تضامنًا مع معتقلي الرأي، وتنديدًا بجرائم النظام الخليفيّ المقيتة بحقّهم أقدم الثوّار يوم الإثنين 18 يناير/ كانون الثاني 2021 على تنفيذ عمليّة ثوريّة خلف مطار البحرين الدوليّ.
شهدت بلدات سلماباد وعالي وكرّانة يوم الجمعة 1 يناير/ كانون الثاني 2021 حراكًا غاضبًا.
رفع ثوار بلدتي أبو صيبع والشاخورة أعمدة الغضب في الشارع العام، ورشقوا المرتزقة الأجانب باللهب الحارق تنديدًا بحملة المداهمات السافرة لمنازل المواطنيين واستمرارًا في الحراك الثوريّ.
شهدت بلدتا أبو صيبع والشاخورة، غرب المنامة، يوم الخميس 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2020 حراكًا ثوريًّا تضامنًا مع الأسرى المضربين عن الطعام ورفضًا للتطبيع الخليفيّ مع الصهاينة.