المدن البحرانية تغلي غضباً رفضًا للتطبيع مع الصهاينة
شهدت المدن والبلدات البحرانية احتجاجات غاضبة رداً على تطبيع النظام الخليفي مع الصهاينة كما فعل النظام الإماراتي.
شهدت المدن والبلدات البحرانية احتجاجات غاضبة رداً على تطبيع النظام الخليفي مع الصهاينة كما فعل النظام الإماراتي.
دعت الأحزاب السياسية اليمنية كافة مكونات العمل الوطني الفلسطيني إلى الوحدة، وإنجاز المصالحة الوطنية وتفادي مخاطر الانقسام، مدينة في بيان مشترك التطبيع مع إسرائيل والذي عزز السياسة العدوانية لـ”الكيان الصهيوني” ضدّ الشعب الفلسطيني المحتل.
شدد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات على عدم إمكانية تراجع الجانبين الأمريكي والإسرائيلي عن خطة الضم إلا بوقفة دولية وائتلاف يقول للصهاينة لا، وأنه ستكون هناك عواقب لتنفيذ هذا القرار على العلاقات الاقتصادية والسياسية معها.
شدد وزير الخارجية الفرنسي جان-إيف لودريان على أنّ إقدام الكيان الصهيوني على تنفيذ مخطّطه بضمّ أراض فلسطينية محتلّة سيشكّل انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي وسيعرّض حلّ الدولتين، وإمكانية التوصّل إلى سلام دائم، لخطر بطريقة لا عودة عنها.
تجري استعدادات شعب البحرين لإحياء يوم القدس العالميّ بأنشطة لا تتعارض مع التدابير الصحيّة المتّخذة في ظلّ تفشي جائحة كورونا في البلاد على قدم وساق.
شكّل يوم 13 من شهر رمضان المبارك عام 1399هـ والذي صادف 7 أغسطس/ آب 1979م منعطفًا مهمًّا في تاريخ النضال الإسلاميّ؛ حين أدلى الراحل العظيم الإمام الخمينيّ (قدّس الله سرّه الشريف)
أكدت حركة حماس أنّ الشعب الفلسطيني لن يلتفت لتشكيلات الحكومة الصهيونية، وسيواصل نضاله المشروع حتى استرداد كامل أرضه ومقدساته، ويعيش بكرامة فوق أرضه المحررة، فإضافة مجرمي حرب إلى حكومة يمينية متطرفة يعزز التحديات التي تواجهها الحالة الفلسطينية.
أكد الأمين العام لحزب الوحدة الإسلامية الباكستانية، العلامة راجا ناصر جعفري أنّ مؤيدي الاحتلال الكيان الصهيوني لا يهتمون بكرامة الأمة الإسلامية ومصالح فلسطين والمسلمين، مدينًا مواقف بعض الدول بالمنطقة لإقرار العلاقات مع الكيان؛ فدعاة التطبيع هم في الأساس أعداء لمصالح المسلمين.
اقتفاءً لمنهج ترامب في تصنيف كلّ مقاوم حرّ متمسّك بقضيّة فلسطين «إرهابيًّا»، أقدمت حكومة ألمانيا على وضع «حزب الله اللبنانيّ» على لائحة الإرهاب.
دعا أهالي المنطقة الغربيّة إلى التعبير عن ثبات موقف الشعب البحراني الداعم والمساند للشعب الفلسطيني حتى إقامة دولته المستقلة على تراب وطنه وعاصمتها القدس الشريف، وتأكيد رفضه لتآمر الكيان الخليفي على القضيّة الفلسطينيّة واستضافته ورشة «السلام من أجل الازدهار» الاقتصاديّة بتاريخ 25 و26 يونيو 2019.