بعد الهزيمة النفسيّة والميدانيّة التي لحقت بمرتزقة الكيان الخليفيّ..نزول بعض عناصر جيش حمد في محاولة بائسة لتعقّب ثوّارنا الأبطال الذين لا زالوا يسيطرون على الشوارع العامّة في البلاد..كُلُنا فداءُ الرموز.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ