تأييد الأحكام الجائرة بحقِّ الرموز القادة هو مسمارُ السقوط الحتميّ بنعش الكيان الخليفيّ الغاصب، ولنْ تزيدنا هذه الأحكام الجائرة إلاّ إصراراً وعزيمةً وإقداماً على طريقِ إسقاط هذه العصابةِ الحاكمة وتقرير المصير، فحِراكنا الثوريّ الغاضب سيكونُ متصاعداً، ودفاعنا المقدّس سيدحرُ منْ تغطرس.
سيروا على بركةِ الله في درب الجهاد والنضال يا ثوّارنا الأبطال، فإنه خيارُ الأحرار والأبرار، وما النصرُ إلا منْ عند الله.



















