أفرجوا يا طُغاة عنْ البراءة الأسيرة، فمنْ حقّها الحُريّة ومنْ حقّها مواصلةِ دارستها التعليميّة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ