قريباً..حتماً سنعود..ستظلُّ إرادتنا متعلقة بميدان الشهداء وتواقةً إلى تربته المضمخة بأريج الحريّة والشهادة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ