رابعاً: إنّ معركتنا مع الديكتاتور حمد آخذة في التوسّع على شتى الأصعدة، فلنْ نتهاون في ضربِ اقتصاد الكيان الخليفيّ، ولنْ نتردد في تصويبِ سهام الدفاع المقدّس بوجهِ كل منْ يعتدي على حِراكنا السلميّ وتمتدُّ يدهُ الأثيمة إلى حرائرنا ومقدساتنا.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ