مهما تمادى الكيان الخليفيّ الساقط في سياسة القمع الممنهج، وإنْ استدعى الجيوش، واستقدم المرتزقة، فإنّ إرادة شعبنا للعودةِ إلى ميدان الشهداء ستتضاعف يوماً إثر آخر، وسنبقى نردد ونؤكد: يا ميدان الشهادة كلنا عدنا إرادة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ