جانب منْ المسيرة الشعبية في بلدة دار كليب والتي انطلقت تضامناً مع الكوادر الطبيّة الأسيرة والمستهدفة منْ قبل الكيان الخليفيّ الغاصب.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ