لا جرم للأطبّاء الأسرى سوى أنّهم كانوا أوفياء لقسم المهنة ولمْ يترددوا في تقديم العلاج الإنساني اللازم للجرحى والمصابين برصاص الغدر الخليفي.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ