الائتلاف يُؤكد في كلمتهِ خلال الاعتصام التضامني مع أسيرات الثورة: إنّ الكيان الخليفيّ الغاصب قد تجرّد منْ إنسانيته وعروبته بشكلٍ فاضح وصريح، إذْ ليس منْ المروءة اعتقال النساء، وهذا دليلُ ضعفٍ وتهاوٍ في القيم والمُثل الإنسانيّة والإسلاميّة، ومثلُ هذه الجرائم ما هي إلا بداية السقوط المدوّي للديكتاتور حمد وعصابته المجرمة بإذن الله.



















