أحسينُ أينكَ؟ هلْ رحلتَ سريعا؟ الفقدُ جرحٌ كيف كان مريعا..ومضيتَ تستسقيْ من الحوضِ الذي..طعمُ الشهادةِ فيهِ كانَ فظيعا..نورُ الكرامةِ منْ جراحكَ شعشعتْ..وبكتكَ تاروتُ الولاءْ صريعا.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ