الائتلاف مؤكداً:
إنّ الله تعالى أكرمنا إذ وفقنا لمقارعةِ الطواغيت، وفتح لنا باباً من دخلهُ سلك أقرب الطرق للوصول لمرضاته وإعلاء كلمته، وحقّ لنّا ولشعبنا أنّ نشعر بالسعادة الغامرة لأنّ الله مهلك الملوك ومُبِيرَ الظالمين ينادينا، وليس من شيم أهل أوال منذ قديم عهدهم، إلا أنْ يلبوا داعي الله بالنداء الإبراهيميّ المحمديّ في أجواء شهر الحج الأكبر: لبيك اللّهم لبيك، كما ويجددون العهد مع الشهداء بهتاف .. (ياميدان الشهادة كلنا عدنا إرادة).


















