الكيان الخليفي الغاصب يعترف بعجزه وفشله في إعادة فتح شارع 14 فبراير بعد التنفيذ الناجح والمتقن لعملية “جرح الأسيرات “..بوركت سواعد ثوّارنا الأبطال.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ