الائتلاف في كلمتهِ بيوم الأسير في بلدة دار كليب يُؤكد:
أولاً: إنّ كل الأسيرات والأسرى في السجون الخليفية هم أمانة في أعناقنا جميعاً، وعلينا أنْ نواصل حِراكنا الثوري وأنْ لا نترك أسيراً واحداً حتى نحرره من قيود الطاغوت .
ثانياً: إننا كشعب مستعدون لكل التضحيات من أجلِ التحرر من الطاغوت الخليفي، و لكننا لن نترك الجلادين يسرحون و يمرحون في وطننا البحرين الغالية.
ثالثاً: إنّ إحياءنا ليوم الأسير يأتي لتجديد العهد مع تضحيات الأسيرات والأسرى، وتأكيداً على أنّ طريقنا نحو الحريّة لن يتوقف، وسنواصل الدرب الشائك حتى ننال إحدى الحسنيين، النصرُ أو الشهادة.