مِنْ أي آهاتِ الفراقِ سَنَبْتَدِي..اللهُ أكْبرُ فَوْقَ كَيْدِ المُعْتَدِيْ
أيُ الهتَافَاتِ العَظِيْمَةُ كُنْتَ قَدْ..رَدَدْتَهَا وَبَرَزْتَ عِنْدَ المَوْعِدِ
آتونَ يَا قُدْسَ العُرُوْبَةِ بِالْفِدَا..حَقْاً بَذَلْتَ العُمْرَ لَمْ تَتَرَدَدِ
…
آهٍ حُسَامْ، حَبِيْبَ قَلْبِي، وَلَدِيْ.. ألْهَبْتَنَا وَجَعَاً بِأَفْظَعِ مَشْهَدِ
وَبِجُمْعَةِ القُدْسِ العَظِيْمَةِ صَائِمَاً..لَبَّيْتَ صَرْخَةَ مُسْلِمٍ والمَسْجِدِ
حَدَّادُ، لَنْ تَمْضِيْ فَمِثْلُكَ خَالِدٌ..واللهُ أكبرُ فَوْقَ كَيْدِ المُعْتَدِيْ
See More


















