يا من جئتم سيلاً هادراً لتقرير مصيركم، ها أنتم ترون ثمرات صمودكم حيثُ تبّت يدا الطاغوت الخليفيّ ولا يزال يصلى بناركم الثوريّة الحامية، فسلامٌ عليكم يا أعظم الشعوبِ صبراً وصموداً، وسلامٌ على عاصمة التضحيات.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ