الائتلاف يُؤكد:
ليستمرّ الحِراك في تصاعدهِ ومقاومتهِ لجرائم الكيان الخليفيّ الغاصب والمحتلّ السعوديّ الغاشم، ولِتتواصل مسيرات التضامن مع الحقوقيين والناشطين الأسرى والأسيرات، ومع الدكتور الشامخ عبدالجليل السنكيس المضرب عنْ الطعام، ومع أطباء الثورةِ المضربين عنْ الطعام خلف قضبان الحديد، يُقاومون طغيان الديكتاتور حمد، ويرفضون أنْ يكونوا شهود زورٍ على الجرائمِ الدمويّة التي اقترفها هذا الديكتاتور الساقط، والذي كشف من خِلال خطابهِ الأخير – الخاوي والمليئ بالإرباك والتخبط – بأنّ ساعة رحيله قد اقتربت بأذنِ الله الواحد الأحد .