الائتلاف: لقد دافع سماحته عن الشباب الثائر قبل ثورة 14 فبراير، لم يقبل بأن توجه لهم أيّ كلمة سوء، ودفع ثمناً غالياً جراء موقفه المدافع، حتى جاءت الثورة فكانت له كلمته وموقفه في يوم 14 فبراير المجيد الذي خرجت فيها مدن البحرين وبلداتها في تظاهرات حاشدة وكان سماحته في مقدمة صفوفها، جرى ما جرى من قتل وقمع، فأطلق كلمته المدوّية في وجه النظام الساقط قائلاً: “بعدما فعلتموه بنا فإنّ الطلاق وقع بيننا وبينكم ولا رجعة فيه”.
منْ كلمة الائتلاف في اعتصام ” ورثة الأنبياء”.
15 يونيو / حزيران 2012 م – جُمعة الشعب أسْقط شرعية النظام
البحرين المحتلة / بلاد العلم والعلماء / البلاد القديم