القلوب والعقول مشدودةٌ اليوم نحوكِ يا عاصمة الثورة .. منْ يُضمّد جراحكِ يا سترة الإباء ؟ الردُّ قادم .. إنْ كُنت شجاعاً فتقدّم.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ