أنّاة الجرحى تنادينا .. مجزرة عاصمة الثورة لا زالت تنزفُ وسط قلوبنا .. إن كنت شجاعاً فتقدّم.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ