إنّنا في ائتلافِ شباب ثورة الرابع عشر من فبراير نؤكّدُ تضامنَنا التامَ مع أسرِ وعوائلِ الأسيرات، ونقفُ معهم في قضيّتِهم، كما إنّنا نؤكّد بأنّنا لنْ نصمتَ حيال هذا التعدي المشين، ولنْ نقبلَ باستمرار سجنِ حرائرنا، وانتهاكِ حرماتنا، وكلّما زاد الظلم واستشرى، فإنّ شعبَنا الأبيّ، في المقابل، يزدادُ إصراراً وشجاعةً، وينهضُ بقواه المعنويّة والماديّة للتصدي الحازم لغطرسة هذا النظام الخليفيّ الساقط..( منْ كلمة الائتلاف في وقفة التضامن مع أسيرات الثورة في منطقة البلاد القديم).