إصرارٌ جماهيري لتكرار الوصول إلى تقاطعات شارع خط النار رغم سياسة القمع التي يعتمدها النظام الساقط.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ