أيتها الجماهير الوفيّة التي سطّرت بالأمس صفحةً أخرى ناصعة منْ صفحات هذه الثورة المجيدة، فافترشت الأرض متحديةً هذا النظام الساقط.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ