دشّن المركز الإعلاميّ في ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير العمل الفنيّ «سنرجع يومًا»، وهو عمل مهدى إلى البحرانيّين الذين هُجّروا قسرًا من بلادهم، وأُبعدوا قهرًا عن أهلهم وذويهم وبيوتهم، وعاشوا مرارة الفقد ولوعة الغربة.
العمل الفنّي يجمع بين الماضي حين كانت البحرين زاخرة بأبنائها الأصلاء، الذين عمروها وأحيوها، وأمل في مستقبل بأنّ هؤلاء الأشخاص سيعودون إلى حضن الوطن.
وقد أضاء النشيد في قسم منه على صلاة الجمعة التي كان يؤمّها سماحة الفقيه القائد آية الله الشيخ عيسى قاسم الذي منع من الرجوع إلى البحرين كما منعت الصلاة من أن تقام في مسجد الإمام الصادق (ع).
دوّار الشهداء (اللؤلؤة) الذي كان ينبض حياة بشعارات الثوّار إبّان انطلاق ثورة 14 فبراير، له عهد بأن يرجعوا إليه قريبًا، فهو ساحة النصر الموعود، وإن أقدم النظام الخليفيّ على هدم مجسّم اللؤلؤة الذي صار رمزًا للبطولات والتضحيات الوطنيّة.
لمشاهدة العمل الفنيّ «سنرجع يومًا»







![مونتاج/ ملخّص الموقف الأسبوعي [٩٤]](https://14f2011.com/feb/../nfiles/2025/10/سجناء-البحرين-2-150x150.jpg)
![مونتاج ملخّص الموقف الأسبوعي [96]](https://14f2011.com/feb/../nfiles/2025/11/IMG_20251108_030252_070-150x150.jpg)









