أفادت مصادر بأنّ ثمّة فحوصات أوليّة أجريت للمعتقلين السياسيّين المضربين عن الطعام في سجن جوّ المركزيّ، حيث كشفت النتائج انخفاضًا حادًّا بمستويات السكّر في الدم، في ظلّ غياب أيّ تعاطٍ جاد من إدارة السجن، ما يشكّل خطرًا مباشرًا على حياتهم.
ومن بين النتائج عدّة حالات حرجة قد يتعرّض أصحابها لفقدان الوعي في أيّ لحظة نتيجة تدهور أوضاعهم الصحيّة المستمرّ، فخمسة أسرى نسبة السكّر لديهم بين 3.1 و3.8 مليمول/ ليتر، وهذه الحالة تستدعي تدخّلًا طبيًّا عاجلًا، وفي حال تجاهل مؤشراتها، قد تتطوّر الأعراض لتشمل الدوخة، فقدان التركيز، فقدان الوعي، أو حتى الغيبوبة.
ستّة أسرى نسبة السكّر بين 2.0 – 2.6 مليمول/ ليتر، وهذه المستويات تعدّ بالغة الخطورة، وتؤشّر على حالة نقص شديد في السكر في الدم، وهي طارئة طبيّة توجب تدخّلًا فوريًّا، إذ إنّ استمرار الجسم في هذا الوضع قد يؤدّي إلى مضاعفات عصبيّة خطرة، وقد يُشكّل تهديدًا مباشرًا لحياة الأسير.
هذا وبلغ عدد الأسرى المضربين عن الطعام ممن تدنّت نسبة السكّر لديهم عن 1.9 مليمول/ ليتر أربعة أسرى، وهي مرحلة بالغة الخطورة، قد تؤدّي إلى فقدان الوعي أو الوفاة في حال غياب التدخّل الطبيّ العاجل.
ومن بين النتائج عدّة حالات حرجة قد يتعرّض أصحابها لفقدان الوعي في أيّ لحظة نتيجة تدهور أوضاعهم الصحيّة المستمرّ، فخمسة أسرى نسبة السكّر لديهم بين 3.1 و3.8 مليمول/ ليتر، وهذه الحالة تستدعي تدخّلًا طبيًّا عاجلًا، وفي حال تجاهل مؤشراتها، قد تتطوّر الأعراض لتشمل الدوخة، فقدان التركيز، فقدان الوعي، أو حتى الغيبوبة.
ستّة أسرى نسبة السكّر بين 2.0 – 2.6 مليمول/ ليتر، وهذه المستويات تعدّ بالغة الخطورة، وتؤشّر على حالة نقص شديد في السكر في الدم، وهي طارئة طبيّة توجب تدخّلًا فوريًّا، إذ إنّ استمرار الجسم في هذا الوضع قد يؤدّي إلى مضاعفات عصبيّة خطرة، وقد يُشكّل تهديدًا مباشرًا لحياة الأسير.
هذا وبلغ عدد الأسرى المضربين عن الطعام ممن تدنّت نسبة السكّر لديهم عن 1.9 مليمول/ ليتر أربعة أسرى، وهي مرحلة بالغة الخطورة، قد تؤدّي إلى فقدان الوعي أو الوفاة في حال غياب التدخّل الطبيّ العاجل.
يذكر أنّ المعتقلين السياسيّين في مبنى 12 بسجن جوّ المركزيّ قد أعلنوا دخولهم في إضراب مفتوح عن الطعام وذلك مطالبة بحقّهم في الحريّة من قيد أو شرط ضمن فعاليّات «حقّنا ثابت».