اعتقلت أجهزة النظام الخليفيّ، يوم الأحد 12 أكتوبر/ تشرين الأوّل 2025 الشاب «حسن يونس» من بلدة أبو صيبع.
وقد استدعي الشاب إلى التحقيق في مبنى الإدارة العامة للتحقيقات التي قرّرت توقيفه 7 أيّام على ذمّة التحقيق.
تجدر الإشارة إلى أنّ المختطفين والمعتقلين غالبًا ما ينقلون إلى أوكار الإرهاب والتعذيب، حيث يخفيهم الكيان الخليفيّ لأيّام أو أسابيع، يتعرّضون خلالها لأبشع أنواع التعذيب لنزع اعترافهم بتهم كيديّة وجاهزة وفق ما يقرّرها الجلّادون.