أقدم النظام الخليفيّ على اعتقال الشاب محمد خليل إبراهيم من بلدة كرزكان تعسّفيًا من جسر الشهيد النمر.
يأتي هذا الاعتقال ضمن المسلسل المتواصل من اعتقال الشبّان على خلفيّة سياسيّة، إمّا عبر مداهمة منازلهم أو الاستدعاءات أو التوقيف عند منافذ البلد.
تجدر الإشارة إلى أنّ المختطفين والمعتقلين غالبًا ما ينقلون إلى أوكار الإرهاب والتعذيب، حيث يخفيهم الكيان الخليفيّ لأيّام أو أسابيع، يتعرّضون خلالها لأبشع أنواع التعذيب لنزع اعترافهم بتهم كيديّة وجاهزة وفق ما يقرّرها الجلّادون.
https://www.instagram.com/p/DNstkpBWBna/