استدعت أجهزة النظام الخليفيّ، يوم الثلاثاء 12 أغسطس/ آب 2025م، «سماحة الشيخ محمد علي السندي» على خلفية خطبته الأخيرة في صلاة الجمعة بقرية سند، والتي تطرّق فيها إلى قضيّة المعتقلين السياسيّين، وأدان العدوان المتواصل على غزّة، ودعا بالرحمة والمغفرة للشهداء.
وقد استمرّ التحقيق مع سماحته لساعات قبل أن يفرج عنه لاحقًا بعد توقيعه على تعهد.
وقد استمرّ التحقيق مع سماحته لساعات قبل أن يفرج عنه لاحقًا بعد توقيعه على تعهد.
يذكر أنّ مسلسل الاعتقالات والاستدعاءات للتحقيق لم يتوقّف منذ بداية شهر محرّم، بل توسّع خلال إحياء موسم عاشوراء، ومع اقتراب ذكرى الأربعين، وطال العلماء والخطباء والرواديد والمشاركين في عزاء الإمام الحسين «ع».