أشعل أبطال الميادين في بلدة العكر نيران الغضب تضامنًا مع المعتقلين السياسيّين وتمسّكًا بحقّ تقرير المصير.
وأكّد الثوّار بحراكهم هذا أنّهم لن يتركوا الميدان حتى تحقيق أهداف الثورة كاملة، وفي مقدّمتها الإفراج عن كامل المعتقلين السياسيّين وتبييض السجون.
يذكر أنّ المئات من المعتقلين السياسيّين لا يزالون في سجون النظام الخليفيّ، بينهم الرموز القادة، والعشرات من أصحاب الأمراض المزمنة، والأطفال دون سنّ الثامنة عشرة، يعيشون في ظروف غير إنسانيّة وتفتقد لأدنى مقوّمات الحياة.
https://www.instagram.com/p/DLCLJxDgqkF/?igsh=OXJpOWpmNnBnbjlz