اعتقل النظام الخليفي الشاب «علي حسن الصيبعي» من بلدة كرّانة تعسفيًا ضمن سياسة قمع حريّة الرأي.
وقد أفيد بأنّ الشاب استدعي للتحقيق، يوم الثلاثاء 10 يونيو/ حزيران 2025، من دون بيان الأسباب.
تجدر الإشارة إلى أنّ المختطفين والمعتقلين غالبًا ما ينقلون إلى أوكار الإرهاب والتعذيب، حيث يخفيهم الكيان الخليفيّ لأيّام أو أسابيع، يتعرّضون خلالها لأبشع أنواع التعذيب لنزع اعترافهم بتهم كيديّة وجاهزة وفق ما يقرّرها الجلّادون.