شهدت بلدة العكر، وتحت شعار «حمدانيّون» نزولًا ثوريًّا وقطعًا للشارع العام وفاءً لـ«شهداء الفداء» وتخليدًا لذكراهم العبقة.
إلى هذا ملأت العبارات الثوريّة وصور الشهداء جدران بلدات عالي وباربار والقدم والمرخ ثباتًا على نهجهم وتمسّكًا بحقّهم في القصاص من قتلتهم.
كما أشعل ثوّار بلدة كرّانة نيران الغضب تضامنًا مع المعتقلين السياسيين وتمسّكًا بحقّ تقرير المصير.
يذكر أنّ الحراك الثوريّ يتواصل على الرغم من القبضة الأمنيّة المتشدّدة التي تشهدها غالبيّة المناطق من استنفار وانتشار لعصابات مرتزقة الكيان الخليفيّ.